الفالح: الاستثمارات الأجنبية المباشرة تضاعفت 4 مرات
فريق التحريرقال وزير الاستثمار م. خالد الفالح، إن ما قامت به المملكة خلال السنوات العشر الماضية في قطاع الاستثمار مميز للغاية، مبينًا أن الاستثمارات الأجنبية المباشرة تضاعفت 4 مرات، كما أن الوظائف في شركات الاستثمارات الأجنبية قد ارتفعت بنسبة 40%، فيما زادت تراخيص الاستثمار الأجنبي بنسبة 9 إلى 10%، كما أن عدد المقرات الإقليمية لهذه الشركات قد زادت بشكل كبير أيضًا، وهذه كلها مؤشرات طيبة جدًّا بالنسبة للمملكة.
وأضاف في جلسة حوارية بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية، أن هناك تركيزًا مزدوجًا في رؤية 2030، حيث إن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان يترأس برنامج القدرات البشرية وبالتالي فالأمر أولوية بالنسبة له، كما أنه في نفس الوقت يهتم ويركز على الاستثمار.
وأشار وزير الاستثمار إلى أن الاستثمار والتعليم متداخلان وهناك استثمارات هائلة في قطاع التعليم، مبينًا أن تطوير المهارات البشرية في قطاع التعليم والبرامج التنفيذية والقطاع المهني هي أهم الاستثمارات في المملكة.
وتابع أن الاستثمار يؤدي إلى تطوير المهارات وهو ما يؤثر بدوره على الجامعات ومؤسسات التعليم المهني، والمستثمرون يطلعون على هذه المؤشرات السوقية وهذه الدورة تستمر في المملكة.
وقال إنه لا بد أن نتأكد من تطوير الإنسان بما يواكب سوق العمل، ومن المهم تزويد الناس بالقدرة على الاستمرار في تحديث مهاراتهم، فالعالم يتغير بسرعة كبيرة جدًّا، وما تعلمه الإنسان في الماضي ربما لم يعد مناسبًا الآن، ومن ثم يأتي دور الشركات في تطوير المهارات، ولا بد من متابعة المدارس وأنها تقوم ببناء الشخصية القادرة على الصمود، مع القدرة على المرونة والحراك المستمر.
وأشار إلى أن الاستعداد لسوق العمل والتواكب معه والاستعداد له، ليست مسؤولية التعليم وحده ولكنها مسؤولية جماعية للآباء والشباب والشركات والشراكات القائمة، فالناس هم محور وجوهر هذا الأمر بغض النظر عن تطور الذكاء الاصطناعي وغيره.
وأضاف في جلسة حوارية بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية، أن هناك تركيزًا مزدوجًا في رؤية 2030، حيث إن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان يترأس برنامج القدرات البشرية وبالتالي فالأمر أولوية بالنسبة له، كما أنه في نفس الوقت يهتم ويركز على الاستثمار.
وأشار وزير الاستثمار إلى أن الاستثمار والتعليم متداخلان وهناك استثمارات هائلة في قطاع التعليم، مبينًا أن تطوير المهارات البشرية في قطاع التعليم والبرامج التنفيذية والقطاع المهني هي أهم الاستثمارات في المملكة.
وتابع أن الاستثمار يؤدي إلى تطوير المهارات وهو ما يؤثر بدوره على الجامعات ومؤسسات التعليم المهني، والمستثمرون يطلعون على هذه المؤشرات السوقية وهذه الدورة تستمر في المملكة.
وقال إنه لا بد أن نتأكد من تطوير الإنسان بما يواكب سوق العمل، ومن المهم تزويد الناس بالقدرة على الاستمرار في تحديث مهاراتهم، فالعالم يتغير بسرعة كبيرة جدًّا، وما تعلمه الإنسان في الماضي ربما لم يعد مناسبًا الآن، ومن ثم يأتي دور الشركات في تطوير المهارات، ولا بد من متابعة المدارس وأنها تقوم ببناء الشخصية القادرة على الصمود، مع القدرة على المرونة والحراك المستمر.
وأشار إلى أن الاستعداد لسوق العمل والتواكب معه والاستعداد له، ليست مسؤولية التعليم وحده ولكنها مسؤولية جماعية للآباء والشباب والشركات والشراكات القائمة، فالناس هم محور وجوهر هذا الأمر بغض النظر عن تطور الذكاء الاصطناعي وغيره.
