الأهلي ينطلق بالفوز الـ 12 على الإيرانيين
فريق التحريرحقق فريق الأهلي الأول لكرة القدم، مساء الإثنين، انتصاره القاري الـ 12 أمام الفرق الإيرانية، مفتتحًا مشواره على صعيد دوري أبطال آسيا للنخبة بالفوز 1-0 على بيرسبوليس في مجموعة الغرب.
ويدين الأهلي بالفضل للإيفواري فرانك كيسيه، لاعب الوسط، الذي أحرز، عند الدقيقة 2، الهدف الوحيد للمباراة، التي احتضنها ملعب مدينة الأمير عبد الله الفيصل الرياضية في جدة.
وبطولة النخبة الجديدة، التي أطلقها الاتحاد الآسيوي للعبة أخيرًا، هي امتداد دوري أبطال القارة، الذي استُحدِثَ موسم 2002- 2003، ويخوض منافساتها 24 فريقًا موزَّعة بالتساوي بين مجموعةٍ لشرق القارة وأخرى للغرب تضم أيضًا الهلال والنصر السعوديين.
وعاد الأهلي إلى المعترك القاري بعد غيابٍ عن آخر نسختين من دوري أبطال آسيا، التي جمعته 24 مرةً بفرقٍ إيرانية.
وأسفرت تلك المباريات عن 11 فوزًا أهلاويًا، مقابل 8 هزائم و5 تعادلات، ولُعِبَت أمام استقلال طهران، وسباهان أصفهان، وتركتور سازي تبريز، ونفط طهران، وذوب آهن أصفهان، فضلًا عن بيرسبوليس الذي واجه الأهلي أربع مراتٍ سابقة لحساب دوري الأبطال، كسِب منها اثنتين مقابل فوز أهلاوي وتعادل.
وكاد الأهلي، الذي يدرّبه الألماني ماتياس يايسله، يضاعف النتيجة، بعد حصول المهاجم الإنجليزي إيفان توني، المنضم أخيرًا، على ركلة جزاء خلال الشوط الثاني. لكن الجناح الجزائري رياض محرز أهدر الركلة، التي تصدّى لها مواطنُه ألكسيس جويندوز، حارس مرمى الفريق الإيراني.
وللفريق الأهلاوي مشاركتان قاريّتان قبل استحداث دوري أبطال آسيا، غابت عنهما المواجهاتُ مع فرق إيرانية.
ويدين الأهلي بالفضل للإيفواري فرانك كيسيه، لاعب الوسط، الذي أحرز، عند الدقيقة 2، الهدف الوحيد للمباراة، التي احتضنها ملعب مدينة الأمير عبد الله الفيصل الرياضية في جدة.
وبطولة النخبة الجديدة، التي أطلقها الاتحاد الآسيوي للعبة أخيرًا، هي امتداد دوري أبطال القارة، الذي استُحدِثَ موسم 2002- 2003، ويخوض منافساتها 24 فريقًا موزَّعة بالتساوي بين مجموعةٍ لشرق القارة وأخرى للغرب تضم أيضًا الهلال والنصر السعوديين.
وعاد الأهلي إلى المعترك القاري بعد غيابٍ عن آخر نسختين من دوري أبطال آسيا، التي جمعته 24 مرةً بفرقٍ إيرانية.
وأسفرت تلك المباريات عن 11 فوزًا أهلاويًا، مقابل 8 هزائم و5 تعادلات، ولُعِبَت أمام استقلال طهران، وسباهان أصفهان، وتركتور سازي تبريز، ونفط طهران، وذوب آهن أصفهان، فضلًا عن بيرسبوليس الذي واجه الأهلي أربع مراتٍ سابقة لحساب دوري الأبطال، كسِب منها اثنتين مقابل فوز أهلاوي وتعادل.
وكاد الأهلي، الذي يدرّبه الألماني ماتياس يايسله، يضاعف النتيجة، بعد حصول المهاجم الإنجليزي إيفان توني، المنضم أخيرًا، على ركلة جزاء خلال الشوط الثاني. لكن الجناح الجزائري رياض محرز أهدر الركلة، التي تصدّى لها مواطنُه ألكسيس جويندوز، حارس مرمى الفريق الإيراني.
وللفريق الأهلاوي مشاركتان قاريّتان قبل استحداث دوري أبطال آسيا، غابت عنهما المواجهاتُ مع فرق إيرانية.
