كورونا طال سيفه بدل الأعداء.. رحيل مروان محفوظ في دمشق
فريق التحريرنعت نقابة محترفي الموسيقى والغناء في لبنان، الفنان أنطوان محفوظ، المعروف بـ"مروان محفوظ"، الذي توفي في مستشفى الأسد الجامعي في العاصمة السورية دمشق إثر تدهور حالته الصحية بسبب إصابته بفيروس كورونا المستجد.
ولد محفوظ عام 1942، في بلدة المريجات في البقاع اللبناني، اهتم بالموسيقى والغناء، وبدأ حياته الفنية باكرا، ثم انتقل إلى بيروت والتحق بالمعهد الوطني العالي للموسيقى.
وشارك بعدها في برنامج "الفن هوايتي" على "تلفزيون لبنان"، وعبر هذا البرنامج اكتشف المؤلف الموسيقي عاصي الرحباني صوته فضمه إلى فرقته، ليبدأ محفوظ رحلة الاحتراف.
وكانت أولى مشاركاته في أعمال الرحابنة، في مسرحية "دواليب الهوا" في العام 1965، وقدم خلال مشواره الفني عملين سينمائيين، حيث شارك في فيلم "سفر برلك"، الذي أعده الأخوان رحباني وأخرجه هنري بركات في العام 1967، وقام ببطولة فيلم "فتيات حائرات"، ومن أشهر أغنياته: "يا سيف عالأعدا طايل" و"خايف كون عشقتك وحبيتك".
وجاءت وفاته في سوريا الذي سافر إليها لإحياء حفل في دار الأوبرا في العاصمة دمشق قبل أيام إلى أن ساءت حالته ونقل إلى المستشفى وتوفي فيها.
ولد محفوظ عام 1942، في بلدة المريجات في البقاع اللبناني، اهتم بالموسيقى والغناء، وبدأ حياته الفنية باكرا، ثم انتقل إلى بيروت والتحق بالمعهد الوطني العالي للموسيقى.
وشارك بعدها في برنامج "الفن هوايتي" على "تلفزيون لبنان"، وعبر هذا البرنامج اكتشف المؤلف الموسيقي عاصي الرحباني صوته فضمه إلى فرقته، ليبدأ محفوظ رحلة الاحتراف.
وكانت أولى مشاركاته في أعمال الرحابنة، في مسرحية "دواليب الهوا" في العام 1965، وقدم خلال مشواره الفني عملين سينمائيين، حيث شارك في فيلم "سفر برلك"، الذي أعده الأخوان رحباني وأخرجه هنري بركات في العام 1967، وقام ببطولة فيلم "فتيات حائرات"، ومن أشهر أغنياته: "يا سيف عالأعدا طايل" و"خايف كون عشقتك وحبيتك".
وجاءت وفاته في سوريا الذي سافر إليها لإحياء حفل في دار الأوبرا في العاصمة دمشق قبل أيام إلى أن ساءت حالته ونقل إلى المستشفى وتوفي فيها.
