سعد بن غازي من رموز وجهاء الصلح
مبادرات الخير
ومساعي الخير
لها رجال لا يألون جهد
ولا يتاخرون بالمال في اصلاح ذات البين
ولهم مساعي مذكوره ومشهوده
وتسطر لهم الاحرف بمداد من ذهب
وهم ولله الحمد في مجتمعنا كثيرون
ويتسابقون في كسب الثواب والاجر من الله
دافعهم الاول في ذلك عمل الخير
ونشر ثقافة الصلح والتسامح بين المجتمع
تماشياً مع تعاليم ديننا الحنيف وتوجيهات ولاة امر هذا الوطن المعطاء
ولان الرجال الذين يقومون بهذه الاعمال يستحقون منا ك ابناء مجتمع مترابط ونذكر اهل الافعال الطيبه ونبرز دورهم
فحق علينا ان نسجل اسم رجل الاعمال واحد ملاك نوادر الابل في الجزيره العربيه
الشيخ / سعد بن غازي بن عتيق العضياني العتيبي
الذي طرز اسمه في صفحات الامجاد بمداد من ذهب
ويكفيه فخرا ومجد ان يكون خريج مدرسة المغفور له بإذن الله صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبدالعزيز ال سعود
وكفى بذلك فخر وشرف
حيث كان احد رجال الامير سلطان المقربين
ونهل من نبع نهر الامير المتدفق بسمو دروس الحياه
من شهامه وحكمه وعلم وفراسه
واستقى من صفات سموه الكرم والحصافه
الشيخ سعد بن غازي بن عتيق من وجهاء المجتمع
الذين اخذوا على عاتقهم السعي الحثيث في الاصلاح
بجاههم وبكلمتهم التى تحظى بقبول لدى الجميع
لانه رجل يحظى بالحب من الجميع
ويحظى بسمو المكانه وعلو القدر
وسخاء اليد التى تبدل في مساعي الصلح بدون منة
رجل جل اهتمامه العمل الهادف الى المحبه بين الجميع
ونبذ اي خلاف بين المجتمع
دخل ميادين الابل بنوادر من موروث اهل الجزيره
وكان في طليعة المشاركين ومن اصحاب التميز
لانه صاحب نظرة مهتم بهذا الموروث الاصيل
سعد باختصار هو رجل يرى السعاده الحقيقيه
في تألف الجميع ويسعى لذلك بكل ما اؤتي
ولعل موقفه ومساهمته الماليه في دعم حملة عتق الرقاب عن طريق حساب الحمله المخصص من قبل امارة منطقة الرياض بمبلغ خمسين الف ريال احد مساهماته الاجتماعيه الكثيره والغير مستغربه من ابو سلطان