هزم الاستقلال بثلاثية.. الهلال يستنسخ بداية رحلتي النهائي
فريق التحريرتغلب فريق الهلال الأول لكرة القدم على ضيفه استقلال طهران الإيراني بثلاثة أهداف نظيفة، الإثنين، ضمن رابع جولات مجموعة الغرب من دوري أبطال آسيا للنخبة، حاصدًا العلامة الكاملة من أول 12 نقطة متاحة في مشواره القاري، على غرار عامي 2000 و2022 حين بلغ النهائي، وحقق اللقب مرةً، وخسره مثلها.
وسجَّل المهاجم الصربي ألكساندر ميتروفيتش الأهداف الثلاثة في الدقائق 13 و33 و75 من المباراة التي احتضنها ملعب «المملكة أرينا»، معقل الفريق العاصمي.
وواصل الهلال انتصاراته للمباراة الرابعة على التوالي منذ انطلاق المحفل الآسيوي، مضيفًا الاستقلال إلى ضحاياه الثلاثة الآخرين، الريان القطري، والشرطة العراقي، والعين الإماراتي.
وسبق لـ «الأزرق» الفوز بمبارياته الأربع الأولى في أكبر مسابقة آسيوية على مستوى الأندية، مرتين، إحداهما مطلع القرن الحالي، والأخرى قبل عامين.
وفي المرة الأولى، كانت المسابقة تحمل مسمّى «بطولة أندية آسيا أبطال الدوري»، وبدأ الفريق مشواره فيها بـ 4 انتصارات موزعة على دورين متتاليين، وبلغ النهائي وفاز باللقب من أمام جوبيلو إيواتا الياباني.
أمّا الثانية، فكانت في النسخة قبل الأخيرة بمسمى دوري أبطال آسيا، وبدأ الأزرق مشواره آنذاك من مرحلة المجموعات، وانطلق بأربعة انتصارات أيضًا، ولاحقًا وصل إلى النهائي، وخسر أمام أوراوا ريد دياموندز الياباني، واكتفى بالوصافة.
وبالفوز على الاستقلال، واصل الهلال تصدر مجموعة الغرب، بالتساوي مع الأهلي، ولكل منهما 12 نقطة، فيما تجمد رصيد الاستقلال، الذي تلقى خسارته الثالثة، عند 3 نقاط.
وسجَّل المهاجم الصربي ألكساندر ميتروفيتش الأهداف الثلاثة في الدقائق 13 و33 و75 من المباراة التي احتضنها ملعب «المملكة أرينا»، معقل الفريق العاصمي.
وواصل الهلال انتصاراته للمباراة الرابعة على التوالي منذ انطلاق المحفل الآسيوي، مضيفًا الاستقلال إلى ضحاياه الثلاثة الآخرين، الريان القطري، والشرطة العراقي، والعين الإماراتي.
وسبق لـ «الأزرق» الفوز بمبارياته الأربع الأولى في أكبر مسابقة آسيوية على مستوى الأندية، مرتين، إحداهما مطلع القرن الحالي، والأخرى قبل عامين.
وفي المرة الأولى، كانت المسابقة تحمل مسمّى «بطولة أندية آسيا أبطال الدوري»، وبدأ الفريق مشواره فيها بـ 4 انتصارات موزعة على دورين متتاليين، وبلغ النهائي وفاز باللقب من أمام جوبيلو إيواتا الياباني.
أمّا الثانية، فكانت في النسخة قبل الأخيرة بمسمى دوري أبطال آسيا، وبدأ الأزرق مشواره آنذاك من مرحلة المجموعات، وانطلق بأربعة انتصارات أيضًا، ولاحقًا وصل إلى النهائي، وخسر أمام أوراوا ريد دياموندز الياباني، واكتفى بالوصافة.
وبالفوز على الاستقلال، واصل الهلال تصدر مجموعة الغرب، بالتساوي مع الأهلي، ولكل منهما 12 نقطة، فيما تجمد رصيد الاستقلال، الذي تلقى خسارته الثالثة، عند 3 نقاط.
